دراسة تحليلية لمناطق الاستحواذ على الكرة و علاقتها بزمن الهجوم و عدد التمريرات و دقة التصويب بكرة القدم
فرض ظهور أفاق جديدة في علم التدريب الرياضي كسائر العلوم التي لا حدود له خدمة للتطور الرياضي. و لقد برزت سلسلة منظمة من المفاهيم و الطرائق و الحقائق الجديدة للرياضيين أخذت أسماء مختلفة تدور كلها حول إيجاد صياغة جديدة لمفردات الوحدة التدريبية و تقديمها بشكل يختلف عما كان معمول به سابقا. و من هنا تتجلى...
Gespeichert in:
Veröffentlicht in: | Dirāsāt wa-buhūt al-tarbiyat al-riyādiyyat (Online) 2012, Vol.2012 (33) |
---|---|
1. Verfasser: | |
Format: | Artikel |
Sprache: | ara ; eng |
Schlagworte: | |
Online-Zugang: | Volltext |
Tags: |
Tag hinzufügen
Keine Tags, Fügen Sie den ersten Tag hinzu!
|
Zusammenfassung: | فرض ظهور أفاق جديدة في علم التدريب الرياضي كسائر العلوم التي لا حدود له خدمة للتطور الرياضي. و لقد برزت سلسلة منظمة من المفاهيم و الطرائق و الحقائق الجديدة للرياضيين أخذت أسماء مختلفة تدور كلها حول إيجاد صياغة جديدة لمفردات الوحدة التدريبية و تقديمها بشكل يختلف عما كان معمول به سابقا. و من هنا تتجلى أهمية البحث في الكشف عن الواقع التهديفي لفرق الشباب يساعد على نقاط القوة و الضعف في مستويات الأداء المهادي و الخططي و تعزيز الجوانب الايجابية التي من شأنها تعزيز مسيرة الأداء الجيد لذا ارتأى الباحث الخوض في هذا المجال من خلال استعمال أسلوب تحليل ومن الهجمة و تأثيرها على الواقع التهديفي.
أما مشكلة البحث : فإن وراء كل نجاز هناك العديد من العوامل التي تساهم بشكل مباشر في عملية تحقيقه و أن عملية الكشف عن العوامل التي تؤثر سلبا و إيجابا تستوجب التمعن لتأشير نقاط القوة و الضعف لهذا الانجاز و الكشف عن أسباب الإخفاق بغية تجاوزه و إظهار جوانب القوة و الضعف و تدعيمها.
و الأهمية و شعبية كرة القدم في العالم أخذت تأخذ حيز كبيرا من اهتمام المهنيين و المدربين و القائمين على لعبة كرة القدم بل أصبح شغلهم الشاغل كيفية إيجاد طرائق جديدة لرفع المستوى و تحقيق أفضل انجاز. و هذا لا يتحقق إلا عن طريق الاستحواذ و التمرير السليم السريع و إيصال الكرة إلى المهاجمين بأسرع وقت و على المهاجمين إنهاء المهمة بشكل إيجابي. و لهذا ارتأى الباحث دراسة هذه الحالات من الناحية المهارية و الخططية للمساهمة في تحديد أهم النقط التي تساهم في الحصول على نتائج التفوق و ايجاد السبل و الحلول لتحقيق التفوق و النجاح الفرقي. أما أهداف البحث :
1- التعرف على منطق الاستحواذ الثلاثة (مثلث / دفاعي-هجومي-الوسط).
2- التعرف على علاقة منطقة لاستحواذ بزمن الهجوم.
أما فروض البحث
1- وجود علاقة ارتباط بين عدد التمريرات و زمن الهجوم.
2- وجود علاقة ارتباط بين زمن الهجوم و التصويب.
أما الاستنتاجات و التوصيات فكانت الاستنتاجات
1- اللعب في الشوط الأول في الثلث الوسطي و الحذر الشديد فيه في حين زيادة سرعة الأداء و عمليات الهجوم في الشوط الثاني.
2- الحذر من قبل المدربين في طريقة و أسلوب اللعب في الشوط الأول مما أثر على مستوى الأداء بعكس الشوط الثاني التخلص من القيود و التوجيهات في زيادة العددية بالهجوم ساهم في الارتفاع الداء الهجومي. و أما التوصيات.
1- الاهتمام بالأعداد النفسي القصير الأمد لزيادة فعالية الجانب النفسي لدى اللاعبين و للشوطين.
2- عدم زيادة القيود على اللاعبين فهو يقلل من الفعالية الهجومية. |
---|---|
ISSN: | 1818-1503 2789-6560 |