إسماعيل الكلنبوي وأنطولوجيا الوجود الإلهي
فإن دراسة المنطق لدى المناطقة قد مرت بمرحلتين، مرحلة الصورة عند أرسطو واضع العلم و تلاميذه المتقدمين، و تعنى الصورة أي صورة الفكر و ترتيبه، دون النطر لذات الفكر و مادته، و مرحلة الأصولية عند المناطقة الأشاعرة بداية من الغزالي أول من ربط المنطق بعلم الكلام أي ذات الفكر و ارتباطه بالعقيدة و مطابقتها و...
Gespeichert in:
Veröffentlicht in: | Maǧallaẗ Kulliyyaẗ Dar Al-ʿulūm - Ǧāmiʿaẗ Al-Fayūm 2019, Vol.2019 (56), p.123-156 |
---|---|
Hauptverfasser: | , , |
Format: | Artikel |
Sprache: | ara ; eng |
Online-Zugang: | Volltext |
Tags: |
Tag hinzufügen
Keine Tags, Fügen Sie den ersten Tag hinzu!
|
Zusammenfassung: | فإن دراسة المنطق لدى المناطقة قد مرت بمرحلتين، مرحلة الصورة عند أرسطو واضع العلم و تلاميذه المتقدمين، و تعنى الصورة أي صورة الفكر و ترتيبه، دون النطر لذات الفكر و مادته، و مرحلة الأصولية عند المناطقة الأشاعرة بداية من الغزالي أول من ربط المنطق بعلم الكلام أي ذات الفكر و ارتباطه بالعقيدة و مطابقتها وقد كان الكلنبوى من المتأخرين فتأثر بالمتقدمين في جانب التنظير و بالمتأخرين في جانب التطبيق، و من ثم نقسم البحث لمطلبين، الأول: مفهوم المنطق عند الكلنبوى بين الصورية و الأصولية ثم المطلب الثاني مفهوم القضية عند الكلنبوى بين الصورية و الأصولية هو جانب التطبيق
Entitles "Ismail Al-Kalanbawi and Evidence for the Existence of God" and includes two sections; First topic: I devoted it to introducing Al-Kalanbawi within his political, scientific and social environment, then his birth, upbringing, death and writing, and it divided into five sections. Second topic; Evidence for the existence of God according to Al-Kalanbawi, which are three evidences. First evidence: the evidence of old and new. Second evidence: the evidence of possibility. Third evidence: the evidence of care and invention, and I compared it with the previous philosophers and theologians. |
---|---|
ISSN: | 2356-9867 2735-5705 |
DOI: | 10.21608/mkdaf.2019.197726 |