النَّقْدُ اللُّغَوِيُّ عِنْدَ أَحْمَدَ مُختار عُمَر فِي مِيْزَانِ التَّحَررِ والجُّمُود
تكمن أهمية البحث في بيان موقف أحمد مختار عمر من قضية التحرر والجمود في نقده اللغوي، وقد تبين من خلال البحث رفض أحمد مختار عمر التمسك بالفصيح؛ لأنه يؤدي إلى اهدار كثير من كلام العرب، وقبل كل كلمة أو صيغة يفرزها القياس، وسمحَ للمتكلمين أنْ يدخلوا في اللغة مالم يرد في المعجمات وكتب اللغة، وهو لا يمانع...
Gespeichert in:
Veröffentlicht in: | Ādāb al-kūfat 2023-03, Vol.1 (55), p.475-490 |
---|---|
Hauptverfasser: | , |
Format: | Artikel |
Sprache: | ara ; eng |
Schlagworte: | |
Online-Zugang: | Volltext |
Tags: |
Tag hinzufügen
Keine Tags, Fügen Sie den ersten Tag hinzu!
|
Zusammenfassung: | تكمن أهمية البحث في بيان موقف أحمد مختار عمر من قضية التحرر والجمود في نقده اللغوي، وقد تبين من خلال البحث رفض أحمد مختار عمر التمسك بالفصيح؛ لأنه يؤدي إلى اهدار كثير من كلام العرب، وقبل كل كلمة أو صيغة يفرزها القياس، وسمحَ للمتكلمين أنْ يدخلوا في اللغة مالم يرد في المعجمات وكتب اللغة، وهو لا يمانع الاشتقاق ويسرُّه أن نستفيد من طواعية اللغة ومرونتها، فيغنى بذلك متنها وتزداد ثراءً على ثرائها في المفردات والتراكيب، وأنْ تعبر عن المستجد من المعاني أو المبتدع من الأفكار والمشاعر، مع التفريق بين ما هو خطأ، وما هو تطور فكلاهما حدث جديد في اللغة، وقبلَ الكلمات والأساليب المولدة؛ لأن رفضها يعني جمود اللغة وتشديد حرية التعبير بها. |
---|---|
ISSN: | 1994-8999 2664-469X |
DOI: | 10.36317/kaj/2023/v1.i55.11346 |