إشكالية المناهج التربوية المعاصرة وحلها في ضوء القرآنية (دراسة تفسيرية موضوعية في مجال مناهج التربية الصالحة)

يتناول هذا البحث إشكالية المناهج التربوية المعاصرة وحلها في ضوء القرآنية (دراسة تفسيرية موضوعية في مجال مناهج التربية الصالحة), نريد أن نرى الحقيقة التربية في إندونيسيا لا سيما في الجامعة الإسلامية الحكمية كنداري, من حيث المنهج في التربوية, وتتعلق بمختلف المسائل المتعلقة بالتربية. لأننا لا نريد لأول...

Ausführliche Beschreibung

Gespeichert in:
Bibliographische Detailangaben
Veröffentlicht in:Langkawi (Online) 2016-04, Vol.2 (1), p.101-117
1. Verfasser: Abdul Muiz Amir
Format: Artikel
Sprache:ara
Schlagworte:
Online-Zugang:Volltext
Tags: Tag hinzufügen
Keine Tags, Fügen Sie den ersten Tag hinzu!
Beschreibung
Zusammenfassung:يتناول هذا البحث إشكالية المناهج التربوية المعاصرة وحلها في ضوء القرآنية (دراسة تفسيرية موضوعية في مجال مناهج التربية الصالحة), نريد أن نرى الحقيقة التربية في إندونيسيا لا سيما في الجامعة الإسلامية الحكمية كنداري, من حيث المنهج في التربوية, وتتعلق بمختلف المسائل المتعلقة بالتربية. لأننا لا نريد لأولادنا يكون ضعف في التعليم بحيث أنها يمكن أن تؤثر على سلوكهم كما يفعل عندما كانوا لا يعرفون الرضى بالعجز, ولا يقع نهبة لليأس, ولا ينخدع بالمظاهر, ولا بالمناصب, ولكن نريد لأولادنا أن يكون يعرف متى يتكلم, وفي أي شيء يتكلم, وما فائدة هذا التكلم, ويعرف متى يسكت, وما فائدة سكوته, وما ضرره ويكون معيار سكوته هذا الدين القويم بمستوى جيد من تعليم حتى يعرفون كيفية التواصل والانخراط في المجتمع كما يقول الله تعلي في القرآن الكريم بقوله :" ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ" (النحل:125). اتبع الباحث في دراسته علي الطريقة الوصفية في جمع الآيات القرأن الكريم و بعض من الأحاديث النبوية, وأقوال علماء التربية في نواحيها المتعددة التي المتعلقة عن التربية, ومشاكلها, وحلها, علي منهج الإستنباط و لإستخراج, والتحليل. جد الباحث عند البحث في آيات القرآن الكريم عن أساليب التربية, وهو كتاب يحث العقل على العمل, يدعوه تارة للتفكر علي أحوال الأمم, والبحث عن أسباب خطيئتهم ومن ثمَّ هلاكهم, يدعوه للمقارنة بين النافع والضار, يشعل في النفوس الحماس بالترغيب في الصالحة أو النصرة أو الفوز. ولإعداد أولادنا أو الطلبة و لايمكن أن يكون إلا من خلال التربية الصالحة التي حسب الباحث, ثم بين بعضاً منها في أبرز المشكلات التربوية المعاصرة, خاصة عن الطريقة المربين في التدريس علي الطلاب في الجامعة, ومع ذلك نقدم في هذه البحث علي كيفية حلها في ضوء القرآن الكريم.
ISSN:2460-2280
2549-9017