سياسة التوظيف في العراق للفترة من ( 2003 إلى 2012 ) إشكاليات وتحديات
المستخلصتعد سیاسة التوظیف جزء من السیاسة العامة والسیاسة الاقتصادیة للدولة، حیث تجبر الدولة على خلق فرص عملللعاطلین والباحثین والقادرین على العمل عن طریق مجموعة من الإج ا رءات التي تهدف إلى توظیف ذوي المها ا رت المناسبةسواء الفنیة أو الشخصیة من اجل تلبیة احتیاجات المشاریع الإنتاجیة والخدمیة الحالیة...
Gespeichert in:
Veröffentlicht in: | Al-Ghary Journal of Economic and Administrative Sciences 2017-04, Vol.13 (38) |
---|---|
Hauptverfasser: | , |
Format: | Artikel |
Sprache: | eng |
Online-Zugang: | Volltext |
Tags: |
Tag hinzufügen
Keine Tags, Fügen Sie den ersten Tag hinzu!
|
Zusammenfassung: | المستخلصتعد سیاسة التوظیف جزء من السیاسة العامة والسیاسة الاقتصادیة للدولة، حیث تجبر الدولة على خلق فرص عملللعاطلین والباحثین والقادرین على العمل عن طریق مجموعة من الإج ا رءات التي تهدف إلى توظیف ذوي المها ا رت المناسبةسواء الفنیة أو الشخصیة من اجل تلبیة احتیاجات المشاریع الإنتاجیة والخدمیة الحالیة والمستقبلیة كما ونوعا، لشغل فرصالعمل .من اجل مشاركة مجموعة واسعة ومتنوعة ومن جمیع أط ا رف العملیة الإنتاجیة، والت ا زم سیاسي قوي وقبول واسع النطاقمن قبل الإط ا رف المعنیة والذي ینبغي إن یكون لهم دور في سیاسات التوظیف كالحكومة وو ا زرة العمل والبرلمان واللجنةالوطنیة العلیا للتوظیف والقطاع الخاص، فضلا عن وجود خطة عمل لتنفیذ سیاسة التوظیف، وان تكون هناك متابعة وتقویموتنفیذ تلك السیاسة، إضافة إلى ذلك ینبغي إن یكون لها م ا رجعة في كل مرحلة من تنفیذها وان یكون لتلك السیاسة تمویللتنفیذها، وهناك هدف مهم لسیاسات التوظیف هو مشاركة القطاعین العام والخاص في توظیف العمالة وتدریبها وتأهیلهالتتناسب مع متطلبات سوق العمل، لذا فالتوظیف والاختیار والاستقطاب من اجل التعین أمر بالغ الأهمیة كونه یهدف إلىتعیین أشخاص من حیث المها ا رت اللازمة للتمكین من اجل تحقیق غایات وأهداف للمؤسسات أو المشاریع الاقتصادیة كماونوعا، لخلق فرص العمل وان تنتهي تلك السیاسة باختیار الشخص الناسب بالمكان المناسب.إن سیاسات التوظیف تساعد في تنمیة الموارد البشریة الوطنیة وٕادارة سوق العمل وب ا رمجه وتخلق بیئة تشریعیةاستثماریة وتجاریة وقطاعیة ملائمة من فرص التوظیف للعاملین والداخلین الجدد لسوق العمل، ولاسیما من الشباب والنساءومن خلال حوار اجتماعي فعال یعزز من قابلیة الإف ا رد للاستخدام بما یمكنهم من تلبیة الاحتیاجات الحالیة والمستقبلیة . كماإن توظیف القوى البشریة یشكل أهمیة كبیرة معتمدا على طلب السلع والخدمات الذي تقوم بإنتاجها تلك القوى البشریة.AbstractThe recruitment policy is part of public policy and economic policy of the state, where heforced the state to create jobs for the unemployed and researchers, who are able to work througha set of actions that aim to recruit people with the right skills, whether technical or personal inorder to meet current and future production and service projects needs of quality and quantity ,to fill the jobs.For the participation of a wide variety and all parties to the production process, and politicalcommitment to a strong and widespread acceptance by the parties concerned, which should havea role in the recruitment policies as the government and the Ministry of Labour and theparliament of the Supreme National Commission for Employment and the private sector, as wellas an action plan for the implementation of employment policy and that there be a follow-upand evaluation of t |
---|---|
ISSN: | 3006-1911 3006-192X |
DOI: | 10.36325/ghjec.v13i38.5514 |