السرد النسائي في الرواية الليبية : دراسة في الأدب الليبي

كشفت الدراسة عن السرد النسائي في الرواية الليبية، دراسة في الأدب الليبي. وأوضحت الدراسة أن الأديبة الليبية استطاعت فرض نفسها على الساحة الإبداعية منذ خمسينات القرن العشرين علي يد زعيمة الباروني وخديجة الجهمي ومرضية النعاس وغيرهم من الأصوات النسائية، فأنتجت نصوصاً أدبية كانت مرتكزاً للأدب النسائي فيم...

Ausführliche Beschreibung

Gespeichert in:
Bibliographische Detailangaben
Veröffentlicht in:Majallat al-baḥth al-ʻilmī fī al-ādāb 2018, Vol.19 (2), p.110-137
Hauptverfasser: القنصل، هناء علي علوان, مراد، نعيمة, نوفل، يوسف حسن
Format: Artikel
Sprache:ara
Schlagworte:
Online-Zugang:Volltext
Tags: Tag hinzufügen
Keine Tags, Fügen Sie den ersten Tag hinzu!
Beschreibung
Zusammenfassung:كشفت الدراسة عن السرد النسائي في الرواية الليبية، دراسة في الأدب الليبي. وأوضحت الدراسة أن الأديبة الليبية استطاعت فرض نفسها على الساحة الإبداعية منذ خمسينات القرن العشرين علي يد زعيمة الباروني وخديجة الجهمي ومرضية النعاس وغيرهم من الأصوات النسائية، فأنتجت نصوصاً أدبية كانت مرتكزاً للأدب النسائي فيما بعد ورافداً من روافده المهمة. وتناولت الدراسة التعريف بالأديبة شريفة القيادي، والتي نشرت عدداً من الصحف والمجلات من بينها (الرائد والفجر الجديد والأسبوع الثقافي ومجلة الإذاعة الليبية، والبيت، والأسبوع الثقافي) ومن مؤلفاتها (هدير الشفاه الرقيقة، كأي امرأة أخري، من أوراقي الخاصة) ومن مخطوطتها (دعونا نحب قصص، وقصص تدعو للتفكير، وما خطته الأنامل، والبوح بعيد، والمرأة في ظل الرجل). ثم انتقلت للحديث عن فوزية شلابي وبينت أن من أعمالها المخطوطة: أنغام الملائكة، ووجوه خارج الذاكرة، وبنات داخلي. كما تحدثت عن نادرة العويتي، ومؤلفاتها المتمثلة في (المرأة التي استنطقت الطبيعة، وحاجز الحزن، واعترافات أخري)، ومن أعمالها المخطوطة مجموعة قصص قصيرة. ثم استعرضت الدراسة بعض الروايات ومنها: رواية شيء من الدفء، ورواية المظروف الأزرق، ورواية المرأة التي استنطقت الطبيعة، ورواية رجل لرواية واحدة، ورواية هذه أنا. ثم عرض إشكالية مصطلح الأدب النسائي، واختلاف المواقف من الأدب النسائي. وأخيراً فإن الرواية الليبية في بداية نشأتها بشكل عام اتسمت بجملة من الصفات التي وسمتها بشكل يتوائم مع طبيعة مرحلة البواكير منها قلة النصوص الروائية مقارنة مع الأدباء، حيث توقفت بعض الأقلام عن الكتابة الروائية بمجرد صدور نص أو نصين مما سبب ظاهرة "غياب الانتظام والتواتر في ممارسة الكاتب للكتابة الروائية التي لا تكون في الأغلب نتاج تفرغ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN:2356-8321