مقياس التواصل الزواجي
هدفت الدراسة إلى إعداد برنامج إرشادي انتقائي واهتمت بالتعرف على فاعليته في تحسين مهارات التواصل لدي الزوجين. وسعت إلى التعرف على فاعلية البرنامج في تحسين مهارات التواصل لدي الأزواج والزوجات بعد فترة المتابعة. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي والمنهج الشبه تجريبي. وتكونت عينة الدراسة من مجموعة من 50 زو...
Gespeichert in:
| Veröffentlicht in: | Maǧallaẗ Al-I'ršād Al-Nafsi 2014 (37), p.507-532 |
|---|---|
| Hauptverfasser: | , , |
| Format: | Artikel |
| Sprache: | ara |
| Schlagworte: | |
| Online-Zugang: | Volltext |
| Tags: |
Tag hinzufügen
Keine Tags, Fügen Sie den ersten Tag hinzu!
|
| Zusammenfassung: | هدفت الدراسة إلى إعداد برنامج إرشادي انتقائي واهتمت بالتعرف على فاعليته في تحسين مهارات التواصل لدي الزوجين. وسعت إلى التعرف على فاعلية البرنامج في تحسين مهارات التواصل لدي الأزواج والزوجات بعد فترة المتابعة. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي والمنهج الشبه تجريبي. وتكونت عينة الدراسة من مجموعة من 50 زوجاً و50 زوجة من المعلمين والمعلمات العاملين بمعهدي الوفاء الأزهري الخاص بنين وبنات بحلوان. ومجموعة أخرى 12 زوجاً و12 زوجة وتراوحت أعمارهم بين 25 الى 40 عاماً. وتمثلت أدوات الدراسة في مقياس التواصل الزواجي. والبرنامج الإرشادي لتحسين مهارات التواصل الزواجي. ومقياس المستوى الاقتصادي والاجتماعي. وأشارت النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب أفراد المجموعة التجريبية ومتوسط رتب أفراد المجموعة الضابطة بعد تطبيق البرنامج الإرشادي لصالح أفراد المجموعة التجريبية. وتوصلت إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجات الأفراد عينة الدراسة في التواصل الزواجي باختلاف مستوياتهم الاجتماعية والثقافية المختلفة. وفي ضوء النتائج أوصت الدراسة بالاهتمام والإكثار من المراكز الإرشادية التي تختص بالتعامل مع المشاكل الأسرية والزوجية. بحيث يمكن أن يكون هناك مركز متخصص في كل حي ليكون بمتناول جميع الطبقات. وأكدت على أهمية الدور الكبير للإرشاد الديني في تحسين العلاقات الزوجية. وعقد دورات تدريبية مختلفة في الإرشاد الأسري للدعاة بمراكز الإرشاد النفسي لتزويدهم بالبعد النفسي والاجتماعي.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|---|
| ISSN: | 1687-0697 |