الوعل النوبي في مقابر الأفراد في الجيزة وسقارة

والدراسة هنا تتعامل مع مدرسة فنية خطيرة وهي مدرسة تصوير الحيوانات البرية، وقد أتبع الفنان المصري القديم قواعد المنظور الفني القديم السائد في عصره لتصوير الحيوانات البرية وأبدع أيما أبداع في إظهار النسب والألوان. وقد دلت النماذج التي تناولناها في البحث على الإبداع الفني بكل صوره. الحيوان كوحدة فنية ز...

Ausführliche Beschreibung

Gespeichert in:
Bibliographische Detailangaben
Veröffentlicht in:Maǧallaẗ Kulliyyaẗ Al-Sīyāḥaẗ wa Al-Fanādiq (Ǧāmiʿaẗ Al-Mansoura) 2019, Vol.5 (5), p.323-348
Hauptverfasser: نافع، هبة فتحي عبدالحميد, كامل، سلوى أحمد, مصطفي، أيمن وهبي طاهر
Format: Artikel
Sprache:ara
Schlagworte:
Online-Zugang:Volltext
Tags: Tag hinzufügen
Keine Tags, Fügen Sie den ersten Tag hinzu!
Beschreibung
Zusammenfassung:والدراسة هنا تتعامل مع مدرسة فنية خطيرة وهي مدرسة تصوير الحيوانات البرية، وقد أتبع الفنان المصري القديم قواعد المنظور الفني القديم السائد في عصره لتصوير الحيوانات البرية وأبدع أيما أبداع في إظهار النسب والألوان. وقد دلت النماذج التي تناولناها في البحث على الإبداع الفني بكل صوره. الحيوان كوحدة فنية زخرفيه. كانت هذه هي الفكرة المسيطرة على الفنان المصري القديم داخل المقبرة فبالرغم من أن الحيوان البري لم يصور كوحدة زخرفيه بحتة، بل كان له موضوع وهدف داخل القبرة آلا إن عنصر الزخرفة الفنية وجد بشكل أو بأخر. حيث تناول موضوع البحث الوعل النوبي واحد من الحيوانات البرية التي ظهرت على مقابر الافراد في الجيزة وسقارة حيث تبين ظهور الوعل النوبي في موضوعات فنية في عصر الدولة القديمة. حيث تم تصوير الوعل في مناظر الصيد في الصحراء ولكن لا تصور الوعول كحيوان فريسة في مناظر الصيد ولكنها تصور في قوائم القرابين كما تبين ظهورها أيضا في تقدمة القرابين من خلال احضار حيوانات الصحراء من الممتلكات الجنائزية لتقديمها لصاحب المقبرة المتوفي.
ISSN:2537-0510