المعالم العسكرية والدينية والخدمية في مدينة جبة وطرائق توظيفها في السياحة

تعنى هذه الدراسة بالأبنية التراثية القائمة في جزيرة جبة، بوصفها معرضة للهدم والتغيير الذي يصيبها عادة بفعل التقادم وعوامل الطبيعة والإهمال. فضلا عن التطور العمراني والتوسع المحدود الذي شهدته المدينة في السنوات الأخيرة، والذي تطلب هدم بعض المنشآت التراثية بمسوغ تحديثها. مما أستوجب أحيانا التخلي عن ال...

Ausführliche Beschreibung

Gespeichert in:
Bibliographische Detailangaben
Veröffentlicht in:مجلة جامعة الأنبار للعلوم الإنسانية 2019, Vol.14 (2), p.1-23
1. Verfasser: الدراجي، سعدي إبراهيم
Format: Artikel
Sprache:ara
Schlagworte:
Online-Zugang:Volltext
Tags: Tag hinzufügen
Keine Tags, Fügen Sie den ersten Tag hinzu!
Beschreibung
Zusammenfassung:تعنى هذه الدراسة بالأبنية التراثية القائمة في جزيرة جبة، بوصفها معرضة للهدم والتغيير الذي يصيبها عادة بفعل التقادم وعوامل الطبيعة والإهمال. فضلا عن التطور العمراني والتوسع المحدود الذي شهدته المدينة في السنوات الأخيرة، والذي تطلب هدم بعض المنشآت التراثية بمسوغ تحديثها. مما أستوجب أحيانا التخلي عن الطين والحجر كلا أو جزءا والاعتماد على الإسمنت والحديد. ناهيك عن الحروب التي أودت بمعالم لا حصر لها في المنطقة الغربية ويكفي أن نشير هنا إلى الجامع العتيق في جبة الذي تعرض للتفجير مع مئذنته في 27-2-2015م. لقد حاول الباحث التركيز على الدراسة الميدانية التي شملت تحصينات جزيرة جبة ثم العمارة الدينية المتمثلة بالجامع العتيق ومنارته وضريح السيد حمد، ثم بيوت السكن والنواعير وطواحين الماء، من أجل توثيقها بالمخططات والصور وتوريخها.
ISSN:1995-8463