الطقوس في الرواية النسوية العراقية (2008-2019)

حملت الطقوس في الروايات النسوية العراقية، أبعادا أخرى رمزية تارة، و تارة كآلية فاعلة لترميم الهوية الإنسانية لما تعرضت له الشخصيات من ويلات الحروب، فكان لها الأثر النفسي على الفرد، مما كان بحاجة إلى آليات تواصلية تكون له البديل، فكان الطقس حاضرا كهوية، ومن البديهي أن يخترق الطقس الوعي التخيلي للكاتبات بما يحمله من معارف و قيم قديمة جديدة حيث الإنسان والعالم والحكاية مواد بناء لتشييد عوالم غير مسبوقة وتتمظهر هذه الأمور مجتمعة في التصورات العامة للمعارف في رحم النص السردي، وقد حاول الباحث أن يتبع المنهج الثقافي ؛ لتناول هذه الثيمة المتشعبة، و من النتائج التي وقف عليها الباحث، اعتمدن الروائيات العراقيات تعدد أساليب و تنوع الاستراتيجيات الخطابية في إداء وتمثيل ثيمة الطقس، ويعد الطقس واحد من الأدوات التي بواسطتها حققت المرأة هويتها المتشظية، في ضوء ممارستها الطقسية، وكذلك يمنحها الطقس عضويتها المجتمعية الذي حاول الرجل أن يقصيها و بممارسة طقسها تشعر بالوعي الذاتي. The Feminist Novel - Rituals in the Iraqi feminist novels carried other symbolic dimensions, sometimes, and sometimes as an effective mechanism for restoring human identity to what the personalities were subjected to .The weather was present as an identity, and the weather obviously penetrated the female writers' imaginary awareness of the old new knowledge and values they held, in which man and the world and the narrative were building materials for the construction of unprecedented worlds, all of which were manifested in the public perception of knowledge within the narrative. Waqad hawal albahtih an yatbae almanhaj althaqafia litanawul hadhih althiyma almutashaeidat wamin alanatayij atati waqaf ealayha albahtih aetamadn aliwayiyaat aleriaqiaat aleiraqiaat taeadid asalyd watanawue alastiratijjiaat alkhitabia if ada, watamthil thimat altaqs wayueadu atags wahid kuna aladawat atai biwasitiha hagidat almiraa if daw, mumarasatiha alkhtapia wakadalik yamnahuha atads eudwiataha.